goback_admin

رؤية الجميع

كنيسة كيتسيمان الصغيرة

كانت هذه الكنيسة الصغيرة تقع في مكان دار الأوبرا والباليه الحكومية الحالية، فهي تمثل نموذجًا للكنيسة الصغيرة المعاد بناؤها بعد تهدمها نتيجة زلزال سنة 1679م[1]. وحسب كارو غافاداريان، من المحتمل أنها بُنيت في القرن الثالث عشر الميلادي[2]. وقد أعيد ترميم هذه الكنيسة عام 1901م تحت رعاية الأخوين إساهاك وهوفهانّيس ميليك آغاماليان. وقد تم هدمها في

خانات القوافل في يريفان

كانت عملية تنظيم التجارة حتى بداية القرن العشرين تجري بواسطة القوافل حصرًا (وصلت خطوط السكك الحديد يريفان فقط في عام 1902م)، لذا كانت خانات القوافل البنية التحتية الضرورية والمهمة لتنظيم التجارة. ولأسباب معروفة كانت تلك القوافل توجد في محيط ميدان السوق. ووفق شهادة شوبين كانت قد احتُفظت في يريفان في فترة ضم أرمينيا الشرقية إلى

رؤية الجميع

سوق غانتار

كانت يريفان تقع على طريق القوافل التجارية القادمة من الجنوب إلى الشمال. لذا ابتداءًا من أواخر القرون الوسطى حتى عشرينيات القرن العشرين كانت تُعتبر همزة الوصل لتجارة القوافل. وكانت العمليات التجارية تجري في الميادين الشبيهة بالأسواق الشرقية حيث كان مبنيًا حولها عادة حوانيت وكشكات تجارية. وإلى جانب ذلك كانت بعض تلك الكشكات تُستخدم أيضًا كورشات

ضريح الجندي المنغولي

يوجد هذا الضريح في قلب يريفان تحت عنوان أبوفيان 3 في حفرة، وهو مبني من الطوب الأحمر، ومكتوب على هذا الضريح تاريخ 1319م واسم مشيده الأرمني الأسطى شاغيك[1]. إنّ الكوات المؤدية إلى السقف منحوتة بالكامل بمنافذ الهوابط على الطراز الشرقي أيْ بالمقرنصات. وتوجد فوق مدخل الضريح كتابة عربية. والمؤسف أن الضريح يقع تحت بناية مملوكة

كنيسة مقبرة ملير

كانت مقبرة ملير توجد في منطقة منتزه كوميتاس الحالي، وحسب مخطط ميهرابوف للأعوام من 1906م إلى 1911م كان القسم الشمالي للمقبرة مفصولًا كمنطقة أرثوذكسية، أما القسم الجنوبي كمقبرة جديدة للأرمن. وفي القسم الأوسط كانت توجد كنيسة ضريح ملير التي قد بُنيت عام 1900م بمخطط المهندس المعماري ميرزوييف[1]. وهذا المهندس نفسه مدفون أيضًا في منطقة الكنيسة

قلعة يريفان وقصر ساردار

من المعروف أنه في مختلف عصور التاريخ وُجدت في يريفان قلاع. وفضلًا عن قلعة إريبوني تذكر المصادر، ابتداءًا من القرن السابع، معلومات عن وجود قلعة في يريفان مبنية في أوائل القرون الوسطى. ولكن من المؤسف أن مكان وجود هذه القلعة غير معروف. أما قلعة يريفان الأخيرة المبنية على الضفة العليا لنهر هرازدان والتي عملت حتى

جسر خوجا بيلاف

بُني هذا الجسر فوق نهر هرازدان بعد الزلزال المدمر سنة 1679م مباشرة، وذلك على نفقة التاجر الأرمني الثري خوجا بيلاف، ومن هنا يأتي اسم الجسر. ويسمونه أحيانًا الجسر الأحمر نسبة إلى لون حجر الطوب الأحمر المستخدم في بنائه. وكان لهذا الجسر عمودان كبيران أساسيان وعمودان صغيران مقوسان. وكان طول الجسر أكثر من 80 مترًا، أما

رؤية الجميع

كنيسة كوزيرني الصغيرة ومقبرتها

مثلما هو حال كنيسة كيتسيمان، من المحتمل أن كنيسة كوزيرني أيضًا قد أعيد بناؤها كليًا على نمط الكنيسة التي كانت قائمة منذ القرون الوسطى، والتي تهدمت بفعل الزلزال في يريفان سنة 1679م[1]. وقد سُميت هذه الكنيسة والمقبرة المحيطة بها باسم عالم التقويم وعالم الفلك الأرمني من القرن الحادي عشر المطران هوفهانّيس كوزيرن الذي استقر في

رؤية الجميع

مسجد عباس ميرزا أو ساردار

    يُطلق على هذا المسجد أحيانًا اسم مسجد خان. بناه آخر سردار في يريفان حسين غولي خان في منطقة قلعة يريفان على أنه مسجد رئيسي للبلاط. وقد سُمي بهذا الاسم تكريمًا لعباس ميرزا ابن وريث العرش الفارسي فاتح علي شاه غاجار. ويفترض أنه بُني بدلًا من المسجد الذي كان موجودًا سابقًا، ذلك أنه من

رؤية الجميع

مسجد حسين علي خان

لأسباب واضحة، فإن أكثر المساجد المدروسة في يريفان، والذي تم جمع المعلومات الأكثر دقة عنه، هو مسجد حسين علي خان أو المسجد الأزرق: جيوي جامع، جيوك جامع، جيوميتشيت، مسجد كبود. وقد وصف الرحالة الألماني أوغوست فون هاختهاوسين الذي زار المسجد الأزرق برفقة خاتشاتور آبوفيان، بتفصيل المجريات في المسجد والموجودات في داخله، مسميًا إياه أفخم مبنى